أيا سجن الصمت
رفقا
قد بتنا لبنه
فى جدارك
حين ذاب نبض الروح
همسا
بات صلدا بملامسته رحابك
دفىء بالوجد
فاض شوقا
و تجمد بالأواصر
فى مسامك
حرف يرفرف
بجناح الصفو طيرا
تهاوى مصدوما
من كذب سمائك
أصداء النبض
تضاهيك صمتا
ونوور خفت
وهناا
من حصارك
همسات قلم نور الهدايه
0 التعليقات:
إرسال تعليق